زوار مهرجان "أكوان" بشاطئ مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية يتخطون حاجز الـ 40 ألف زائر
زوار مهرجان "أكوان" بشاطئ مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية يتخطون حاجز الـ 40 ألف زائر
25-05-2024
JCPDI
تخطى زوار مهرجان "أكوان" المقام على شاطئ مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية منذ انطلاقه حاجز الـ 40 ألف زائر من داخل منطقة جازان وخارجها. وتنوعت فعاليات المهرجان، الذي يمثل مشاركة الهيئة الملكية للجبيل وينبع في شتاء جازان "أجمل وأدفا" لهذا العام، لتناسب جميع أفراد العائلة، وتضمنت العديد من الألعاب الترفيهية والبحرية وفعاليات للأطفال، والمدينة المائية، وسينما على الشاطئ، وجلسات وأكواخ فاخرة بإطلالة بحرية أخاذة، إضافة إلى أجنحة للجهات الحكومية المشاركة في المهرجان، ومشاركات من الأسر المنتجة، كما تضمنت الفعاليات عروض الـ"فلاي بورد"، التي تبدأ من الساعة الـ10 صباحًا وتستمر حتى الساعة الـ 6 مساءً من كل يوم. ويأتي المهرجان الذي يستمر ثلاثة أشهر، ضمن جهود الهيئة لتوفير بينة استثمارية والإسهام في تنمية المنطقة في شتى المجالات، خاصة السياحية والزراعة والثروة السمكية وجعلها منطقة لوجستية من خلال ما تمتاز به لوقعها على مقربة من أحد أهم الممرات البحرية التي تمر بها تجارة العالم. ويمثل الكورنيش جذباً لكثير من الزوار نظراً لتصميمه المميز عبر ساحات ومسطحات خضراء وملاعب رياضية وجلسات شبابية وجلسات مخصصة للعائلات وخدمات مساندة، ما يؤكد أهميته كواحد من أفضل المواقع السياحية في جازان، التي تمنح زائره الراحة والمتعة لقضاء أفضل الأوقات.
تخطى زوار مهرجان "أكوان" المقام على شاطئ مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية منذ انطلاقه حاجز الـ 40 ألف زائر من داخل منطقة جازان وخارجها. وتنوعت فعاليات المهرجان، الذي يمثل مشاركة الهيئة الملكية للجبيل وينبع في شتاء جازان "أجمل وأدفا" لهذا العام، لتناسب جميع أفراد العائلة، وتضمنت العديد من الألعاب الترفيهية والبحرية وفعاليات للأطفال، والمدينة المائية، وسينما على الشاطئ، وجلسات وأكواخ فاخرة بإطلالة بحرية أخاذة، إضافة إلى أجنحة للجهات الحكومية المشاركة في المهرجان، ومشاركات من الأسر المنتجة، كما تضمنت الفعاليات عروض الـ"فلاي بورد"، التي تبدأ من الساعة الـ10 صباحًا وتستمر حتى الساعة الـ 6 مساءً من كل يوم. ويأتي المهرجان الذي يستمر ثلاثة أشهر، ضمن جهود الهيئة لتوفير بينة استثمارية والإسهام في تنمية المنطقة في شتى المجالات، خاصة السياحية والزراعة والثروة السمكية وجعلها منطقة لوجستية من خلال ما تمتاز به لوقعها على مقربة من أحد أهم الممرات البحرية التي تمر بها تجارة العالم. ويمثل الكورنيش جذباً لكثير من الزوار نظراً لتصميمه المميز عبر ساحات ومسطحات خضراء وملاعب رياضية وجلسات شبابية وجلسات مخصصة للعائلات وخدمات مساندة، ما يؤكد أهميته كواحد من أفضل المواقع السياحية في جازان، التي تمنح زائره الراحة والمتعة لقضاء أفضل الأوقات.
أكد معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس خالد بن محمد السالم ، أن منتدى جازان للاستثمارِ يعكس الالتزام الراسخ والرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة نحو تطويرِ وتعزيزِ النمو الاقتصادي في المنطقة، ويعد فرصة قيمة لتسليط الضوء على المشاريعِ والاستثمارات المتعلقة بها. وبين أن مشاركة الهيئة في المنتدى تأتي استمرارًا لسعيها في تعزيزِ النمو الاقتصاديِ بالمنطقة؛ مشيرًا إلى أهمية مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية ونظرًا لموقعها الجغرافيِ وقربِها من الأسواقِ الأوروبية والإفريقية حيث كانت أول شحنة من المنتجات إلى الوِلايات المتحدة الأمريكية عبر ميناء مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، كما تعد جازان منصة للاستثمارِ السعوديِ الصينيِ؛ حيث احتضنت أول المناطقِ الاقتصادية الخاصة بالمملكة بمساحة (24) كيلومترًا مربعًا لدعم الصناعات التعدينية التحويلية، والصناعات الغذائية التحويلية، والخدمات اللوجستية. وأوضح أن دور الهيئة الملكية للجبيل وينبع لا يقتصر على جذب الاستثمارات الصناعية فحسب، بل عملت أيضا على جذب استثمارات في القطاعِ السياحي، وتأسيسِ بِنية تحتية سياحيٍة متينة تمهد لواقعٍ سياحيِ جديد ومتطورٍ في منطقة جازان، بالتعاون والتكاملِ مع الجهات الحكومية المعنية ومؤسسات القطاعِ الخاص. وشدد على التزام الهيئة الملكية للجبيلِ وينبعِ بتوفيرِ بيئة آمنة ومستقرة وشفافة للمستثمرين، ورحب بالشركات ورِجال الأعمال الراغبين في استكشاف فرصِ الاستثمارِ في مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، مؤكد دعم الهيئة لضمان نجاحِ المشاريعِ وتحقيقِ الأهداف. ونوه معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع بتوقيعِ حِزمةٍ من الاتفاقياتِ الاستثماريةِ في القطاعِ الصناعيِّ تتجاوزُ قيمتُها (32) مليارَ ريال، وتوقيعِ (11) مذكرةَ تفاهُم، وعرضِ مجموعةٍ من الفُرَصِ الاستثماريةِ النوعيةِ، التي سَتُسْهِمُ في تعزيزِ القطاعاتِ الصناعيةِ واللوجستيةِ والتجاريةِ، وإيجاد فرصِ عملٍ تنافسيةٍ لشبابِ وشاباتِ منطقةِ جازانَ بأكثرَ من (7000) وظيفةٍ، بحولِ الله.
دشّن أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، اليوم الأحد، أعمال ترسية المشروعات الرأسمالية لمدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية 2023م "رواسي".جاء ذلك بحضور وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريِّف، ورئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس خالد بن محمد السالم، وعدد من الرؤساء التنفيذيين ومُمثلي شركات القطاع الخاص.وشهد الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة، استعراض أعمال ترسية 53 مشروعًا متنوعة الأهداف والمخرجات، بتكلفة تجاوزت تسعة مليارات ريال.وأيضًا إبراز المشروعات الرأسمالية المطروحة من خلال منصة المنافسات والمشتريات الخاصة بمدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية https://jazanpl.rcjy.gov.sa/ وذلك بما يسهم في صناعة أثرٍ إيجابي بتسريع الانتهاء من أعمال ترسية المشروعات الرأسمالية 2023م، خلال وقتٍ وجيز؛ لتعزيز النمو والازدهار وتحقيق التوجهات والفرص المستقبلية الاستراتيجية الواعدة للمدينة.
أبحرت أول سفينة من ميناء مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية ، متجهة إلى ولاية نيو أورلينس الأمريكية، تحمل على متنها أكثر من 37 ألف طن من مادة سبك الحديد الصلب (Pig Lron) ، الذي يعد أول منتج من نوعه يتم صناعته في المملكة، وتم إنتاجه في مصنع شركة الصناعات المتطورة لأعمال الصهر المحدودة ASIC بالمدينة. ويملك ميناء مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية إمكانات هائلة وتكنولوجيا متقدمة في خدمات النقل اللوجستي، كون المدينة مركزاً لوجستياً مهماً للتبادل التجاري بالمملكة، ويعدّ من أحدث الموانئ في المنطقة ويتميز بموقعه الجغرافي على ممر التجارة الدولية عبر البحر الأحمر وبالقرب من باب المندب ودول القرن الأفريقي وعلى طريق الحرير الصيني البحري، ويخدم من موقعه هذا المناطق الجنوبية كافة، إضافة إلى دول القرن الأفريقي. وتبلغ طاقة الميناء الاستيعابية حوالي (1.2 مليون) حاوية نمطية سنوياً، كما تبلغ طاقته الاستيعابية للبضائع العامة والسائبة حوالي (5 ملايين طن) سنوياً، ويتميز بغاطس يبلغ 16.5 متراً، وهو ما يمكن الميناء من استقبال سفن "الجيل الخامس" الحديثة التي تصل حمولاتها إلى أكثر من 21 ألف حاوية، ويسمح بمناولة سفن البضائع العامة وبضائع الصب والتي تصل حمولاتها إلى أكثر من 100 ألف طن للسفينة. يشار إلى أن من أبرز أهداف الميناء، تنمية قدرات القطاع الصناعي في منطقة جازان، واستهداف الأسواق العالمية وزيادة الصادرات إليها، واستثمار الثروات الطبيعية بالاستفادة من الموقع المميز للمنطقة، وتعزيز مكانة المملكة ودورها في سلاسل الإمداد العالمية.
أبحرت أول سفينة من ميناء مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية ، متجهة إلى ولاية نيو أورلينس الأمريكية، تحمل على متنها أكثر من 37 ألف طن من مادة سبك الحديد الصلب (Pig Lron) ، الذي يعد أول منتج من نوعه يتم صناعته في المملكة، وتم إنتاجه في مصنع شركة الصناعات المتطورة لأعمال الصهر المحدودة ASIC بالمدينة. ويملك ميناء مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية إمكانات هائلة وتكنولوجيا متقدمة في خدمات النقل اللوجستي، كون المدينة مركزاً لوجستياً مهماً للتبادل التجاري بالمملكة، ويعدّ من أحدث الموانئ في المنطقة ويتميز بموقعه الجغرافي على ممر التجارة الدولية عبر البحر الأحمر وبالقرب من باب المندب ودول القرن الأفريقي وعلى طريق الحرير الصيني البحري، ويخدم من موقعه هذا المناطق الجنوبية كافة، إضافة إلى دول القرن الأفريقي. وتبلغ طاقة الميناء الاستيعابية حوالي (1.2 مليون) حاوية نمطية سنوياً، كما تبلغ طاقته الاستيعابية للبضائع العامة والسائبة حوالي (5 ملايين طن) سنوياً، ويتميز بغاطس يبلغ 16.5 متراً، وهو ما يمكن الميناء من استقبال سفن "الجيل الخامس" الحديثة التي تصل حمولاتها إلى أكثر من 21 ألف حاوية، ويسمح بمناولة سفن البضائع العامة وبضائع الصب والتي تصل حمولاتها إلى أكثر من 100 ألف طن للسفينة. يشار إلى أن من أبرز أهداف الميناء، تنمية قدرات القطاع الصناعي في منطقة جازان، واستهداف الأسواق العالمية وزيادة الصادرات إليها، واستثمار الثروات الطبيعية بالاستفادة من الموقع المميز للمنطقة، وتعزيز مكانة المملكة ودورها في سلاسل الإمداد العالمية.
دشّن أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، اليوم الأحد، أعمال ترسية المشروعات الرأسمالية لمدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية 2023م "رواسي".جاء ذلك بحضور وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريِّف، ورئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس خالد بن محمد السالم، وعدد من الرؤساء التنفيذيين ومُمثلي شركات القطاع الخاص.وشهد الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة، استعراض أعمال ترسية 53 مشروعًا متنوعة الأهداف والمخرجات، بتكلفة تجاوزت تسعة مليارات ريال.وأيضًا إبراز المشروعات الرأسمالية المطروحة من خلال منصة المنافسات والمشتريات الخاصة بمدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية https://jazanpl.rcjy.gov.sa/ وذلك بما يسهم في صناعة أثرٍ إيجابي بتسريع الانتهاء من أعمال ترسية المشروعات الرأسمالية 2023م، خلال وقتٍ وجيز؛ لتعزيز النمو والازدهار وتحقيق التوجهات والفرص المستقبلية الاستراتيجية الواعدة للمدينة.
أكد معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس خالد بن محمد السالم ، أن منتدى جازان للاستثمارِ يعكس الالتزام الراسخ والرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة نحو تطويرِ وتعزيزِ النمو الاقتصادي في المنطقة، ويعد فرصة قيمة لتسليط الضوء على المشاريعِ والاستثمارات المتعلقة بها. وبين أن مشاركة الهيئة في المنتدى تأتي استمرارًا لسعيها في تعزيزِ النمو الاقتصاديِ بالمنطقة؛ مشيرًا إلى أهمية مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية ونظرًا لموقعها الجغرافيِ وقربِها من الأسواقِ الأوروبية والإفريقية حيث كانت أول شحنة من المنتجات إلى الوِلايات المتحدة الأمريكية عبر ميناء مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، كما تعد جازان منصة للاستثمارِ السعوديِ الصينيِ؛ حيث احتضنت أول المناطقِ الاقتصادية الخاصة بالمملكة بمساحة (24) كيلومترًا مربعًا لدعم الصناعات التعدينية التحويلية، والصناعات الغذائية التحويلية، والخدمات اللوجستية. وأوضح أن دور الهيئة الملكية للجبيل وينبع لا يقتصر على جذب الاستثمارات الصناعية فحسب، بل عملت أيضا على جذب استثمارات في القطاعِ السياحي، وتأسيسِ بِنية تحتية سياحيٍة متينة تمهد لواقعٍ سياحيِ جديد ومتطورٍ في منطقة جازان، بالتعاون والتكاملِ مع الجهات الحكومية المعنية ومؤسسات القطاعِ الخاص. وشدد على التزام الهيئة الملكية للجبيلِ وينبعِ بتوفيرِ بيئة آمنة ومستقرة وشفافة للمستثمرين، ورحب بالشركات ورِجال الأعمال الراغبين في استكشاف فرصِ الاستثمارِ في مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، مؤكد دعم الهيئة لضمان نجاحِ المشاريعِ وتحقيقِ الأهداف. ونوه معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع بتوقيعِ حِزمةٍ من الاتفاقياتِ الاستثماريةِ في القطاعِ الصناعيِّ تتجاوزُ قيمتُها (32) مليارَ ريال، وتوقيعِ (11) مذكرةَ تفاهُم، وعرضِ مجموعةٍ من الفُرَصِ الاستثماريةِ النوعيةِ، التي سَتُسْهِمُ في تعزيزِ القطاعاتِ الصناعيةِ واللوجستيةِ والتجاريةِ، وإيجاد فرصِ عملٍ تنافسيةٍ لشبابِ وشاباتِ منطقةِ جازانَ بأكثرَ من (7000) وظيفةٍ، بحولِ الله.
تخطى زوار مهرجان "أكوان" المقام على شاطئ مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية منذ انطلاقه حاجز الـ 40 ألف زائر من داخل منطقة جازان وخارجها. وتنوعت فعاليات المهرجان، الذي يمثل مشاركة الهيئة الملكية للجبيل وينبع في شتاء جازان "أجمل وأدفا" لهذا العام، لتناسب جميع أفراد العائلة، وتضمنت العديد من الألعاب الترفيهية والبحرية وفعاليات للأطفال، والمدينة المائية، وسينما على الشاطئ، وجلسات وأكواخ فاخرة بإطلالة بحرية أخاذة، إضافة إلى أجنحة للجهات الحكومية المشاركة في المهرجان، ومشاركات من الأسر المنتجة، كما تضمنت الفعاليات عروض الـ"فلاي بورد"، التي تبدأ من الساعة الـ10 صباحًا وتستمر حتى الساعة الـ 6 مساءً من كل يوم. ويأتي المهرجان الذي يستمر ثلاثة أشهر، ضمن جهود الهيئة لتوفير بينة استثمارية والإسهام في تنمية المنطقة في شتى المجالات، خاصة السياحية والزراعة والثروة السمكية وجعلها منطقة لوجستية من خلال ما تمتاز به لوقعها على مقربة من أحد أهم الممرات البحرية التي تمر بها تجارة العالم. ويمثل الكورنيش جذباً لكثير من الزوار نظراً لتصميمه المميز عبر ساحات ومسطحات خضراء وملاعب رياضية وجلسات شبابية وجلسات مخصصة للعائلات وخدمات مساندة، ما يؤكد أهميته كواحد من أفضل المواقع السياحية في جازان، التي تمنح زائره الراحة والمتعة لقضاء أفضل الأوقات.